اتفاقية تعاون في سنغافورة بين جامعة طلال أبوغزاله ومؤسسة Genashtim للتعلم الإبتكاري
اتفاقية تعاون في سنغافورة بين
جامعة طلال أبوغزاله
ومؤسسة Genashtim للتعلم الإبتكاري
عمان--- 21 تشرين ثاني 2012--- وقّعت كلٌّ من جامعة طلال أبوغزاله تحت شعار “دمقرطة التعليم رفيع المستوى” ومؤسسة Genashtim للتعلم الإبتكاري في سنغافورة، وهي مؤسسة مسؤولة اجتماعياً وملتزمة بتعزيز التعليم عالي الجودة عبر الإنترنت، اتفاقية تعاون لتزويد الطلبة ببرامج محادثة لغوية متعددة عبر الإنترنت.
ووفقاً للإتفاقية، تصبح جامعة طلال أبوغزاله ممثّلاً مستقلاً لترويج وتقديم عدد معين من برامج المحادثة باللغة الإنجليزية عبر الإنترنت (EPiC) والمحادثة باللغة الصينية عبر الإنترنت (CNPiC) التابعة لمؤسسة Genashtim. في حين تقدم مؤسسة Genashtim برامج ومراجع متنوعة وتنظم حلقات نقاش بالإضافة إلى وضع الإختبارات وإجراءات التقييم والشهادات.
وقال المدير التنفيذي لجامعة طلال أبوغزاله، الدكتور نبيل الشريف: "إنّنا في جامعة طلال أبوغزاله نولي عناية خاصة فيما يتعلق بتعليم اللغات، ولهذا فنحن سعداء بعقد شراكة مع مؤسسة Genashtim لتوفير تعليم اللغات عبر الإنترنت، كما ونتطلّع للبدء في العمل على ترويج برامجها التي تُعدّ واحدة من أفضل البرامج في العالم".
من جانبه، قال مؤسس Genashtim، السيد توماس إنج: "لاحظنا أن النمو الأكبر في عدد مراكز اختبارات اللغة الإنجليزية كان في الشرق الأوسط. لذلك، فنحن متحمسون جداً بإقامة هذه الشراكة مع جامعة طلال أبوغزاله التي نعتبرها مؤسسة متميزة تتمتع بمكانة مرموقة وذات صدى في مجال الأعمال".
هذا وقد تأسست Genashtim في عام 2004 بهدف توفير برامج التعلم الإلكتروني الرائدة عالمياً إلى قارة آسيا.
نبذة عن جامعة طلال أبوغزاله
تهدف جامعة طلال أبوغزاله (TAGIUNI) إلى تدريب الجيل القادم من قادة الأعمال والمهنيين من خلال تقديم برامج أكاديمية وشهادات مهنية ودبلوم لغات وتدريب على ريادة الأعمال والتعلم المبتكر في مساقات متنوعة. وتستقطب هذه الجامعة الطلاب والخبراء من جميع أنحاء العالم ليساهموا في تفوق التعلّم وفي تغطية حاجات المواطنين عبر تزويدهم بمهارات التكنولوجيا والمساقات الحديثة.
نبذة عن مؤسسة Genashtim للتعلم الإبتكاري
أُنشأت مؤسسة Genashtim لتوفير أحدث ما تمّ التوصل إليه في التعلم الإلكتروني في قارة آسيا. وتعمل هذه المؤسسة على نقل بعض برامج التعليم التنفيذية الرائدة في العالم، كما طورت علامات تجارية خاصة بها في تعليم اللغات، مع التركيز على خدمات الدعم عبر الإنترنت. ويُقبل على المؤسسة طلبة من أكثر من 10 دول، بالإضافة إلى العديد من العملاء من الشركات متعددة الجنسيات وعدد من المؤسسات الأكاديمية.